The 2-Minute Rule for السيارات الطائرة
The 2-Minute Rule for السيارات الطائرة
Blog Article
شهادات مروعة حول "الاغتصاب الجماعي" والنقص الحاد في الغذاء في إقليم دارفور
ومن جهة أخرى، ينبغي أن يبرهن الصناع ومشغلو هذه المركبات على أنها لن تؤذي الركاب أو المشاة على الأرض. ووضع كوبارديكار وفريق من وكالة ناسا، بالتعاون مع إدارة الطيران الفيدرالية وجهات تنظيمية أخرى بالولايات المتحدة، مقياسا يصنف الطائرة والفضاء الجوي والأنظمة بحسب صعوبة التنقل وكثافة السكان في المدينة.
السيارات الطائرة التي قد تبدو أنها تنتمي للمستقبل، أصبحت حقيقة الآن بعد تطوير مركبات طائرة عديدة بالفعل، بدءا من أجهزة الطيران الشخصي "الجيتباك" وصولا إلى سيارات الأجرة الطائرة.
ويقول نيستمان: "لا يمكن استخدام هذه المركبات للأغراض التجارية ما لم تخضع لفحوص واختبارات صارمة، وتقام بنية تحتية تصلح لتشغيل هذه الآلات".
ولهذا قد يجدر بكبار المصنعين في هذا المجال إقناع الجمهور بأن مركبات التحليق والهبوط العمودي أفضل بالفعل من وسائل النقل الأخرى، وفوق ذلك آمنة.
فليست هناك بنية تحتية أو ازدحامات مرورية تبطئ حركتها. وعلى الرغم من أن السيارات الطائرة ما زالت حلما، إلا أن اعتراف إدارة الطيران الفيدرالي بسيارة أليف يمثل نقطة تحول في مستقبل النقل الجوي.
التعليق على الصورة، لن تكون السيارات الطائرة حلا سحريا للاختناقات المرورية في مدن مثل لوس أنجليس
وهذا يقتضي بناء موانئ جوية للمركبات ذات القدرة على الإقلاع والهبوط العمودي، ومرافق تخزين مجهزة بطاقة كهربائية، وأنظمة آلية للتنسيق بين أسراب السيارات الطائرة المتوقع أن تحلق في السماء.
يعد ضمان أمان المستخدمين والبيئة المحيطة أثناء نور الطيران تحديًا كبيرًا، حيث يجب تصميم أنظمة تضمن الاستجابة السريعة للطوارئ وتقليل المخاطر المحتملة.
ثمة اتجاهات عالمية، كزيادة التجارة الإلكترونية وتغير المناخ وانتشار الوظائف المؤقتة والمستقلة وسلاسل الإمداد المتكاملة، أدت إلى زيادة الاهتمام بالنقل الجوي الشخصي، وفي الوقت نفسه تكشف البنى التحتية الحالية المتهالكة ونقص المصانع ذات الصلة عن الحاجة الملحة لوسائل النقل الجوي.
تم تجربة العديد من أنواع تقنيات الطائرات وعوامل الشكل. كان النهج الأبسط والأقدم هو إضافة أسطح طائرة ومروحة قابلة للقيادة ومثبتة بمسامير. ومع ذلك، يجب على مثل هذا التصميم إما سحب أجزائه القابلة للإزالة على مقطورة منفصلة خلفه أو العودة إلى نقطة الهبوط الأخيرة قبل الإقلاع مرة أخرى.
تاريخ تطور السيارات الطائرة يمتد لأكثر من قرن، وهو حافل بالمحاولات الجريئة التي سعت إلى المزج بين خصائص السيارات والطائرات، مما فتح آفاقًا جديدة للتنقل. تعود جذور هذه الفكرة إلى أوائل القرن العشرين، حينما بدأت الثورة في مجال الطيران تشجع المخترعين على تخيل مركبات قادرة على الطيران والقيادة على الطرقات.
يقول داكوفني: "الجزء الأصعب هو عملية التحول: فنحن لا نعرف ماذا سيحدث عندما تنتقل السيارة من الأرض إلى الجو". الوضع المثالي هو أن يصبح هناك انتقال فوري للتحكم من الأرض إلى الجو، ولكن العراقيل القانونية والمتعلقة بالسلامة معقدة.
ويعكفون في الوقت الراهن على وضع خطوط الإمارات توجيهية تتضمن القواعد المنظمة لاستجابة المركبات ذات الإقلاع والهبوط العمودي للطقس السيء أو الاصطدام بالطيور أو ظهور ممارسي الطيران الشخصي بشكل مفاجئ.